وهانزل رأي دار اسمها دار الحضاره في الرواية
بس انا عايزكم الاول تشوفوا القصه اللي تحت ويارب تعجبكم
علي فكره انا اكتشفت ان الكتابة اسهل بكتير من النشر انا لو بطلت كتابة يبقي بسبب دور النشر
دي اول ثلاثة صفحات
أبي.
أمي.
والله لو كنت مثالا, وأملك القليل من السلطات لصنعت لكما تمثالا ووضعته في أكثر الميادين شهرة.
م.ح
الخائفون لا يصنعون الحرية.............
والمترددون لن تقوي أيديهم المرتعشة علي البناء.
جمال عبد الناصر.
النتن لا يشم رائحته بل يشمها الآخرون.
م.ح
● تنويه.
قصة مملة كلما رويتها لأحدهم يغط غي نوم عميق قبل أن أفرغ منها فأرجو أن يكون لدي أحدكم سعة صدر لسماع قصتي للنهاية.
أعتذر لعدم كتابة أسمي
للاعتبارات الأمنية.
في بلاد ما وراء الجبل
بعيدا عن الجدران
المرصعة بالعيون.
وده رأي دار الحضاره معرفش مين عبد الناصر العيسوي ده
الأخ الحبيب
المهندس إلهامي
تحيـة طيبـة
حاولتُ قراءة الرواية المعنونة "المدينة التائهة"، وحاولتُ تكملة قراءتها أكثر من مرَّة، فلم أفلح، لأن كاتبها اختزل الأحداث اختزالاً حتى لا يستطيع أحدٌ فهمها غيره. وحاولتُ التقدُّم للأمام أكثر من مرة، بصعوبة بالغة، وحاولتُ معرفة سبب ذلك، فوجدتُه يحكي عن أشياء في ذهنه هو، وليست على أرض الواقع، وهذا هو المحكّ، فإن النقاد ومؤرِّخي الأدب لا يعتبرون القصص والحكايات التي تسبق (روبنسون كروسو) لدانييل ديفو- لا يعتبرونها روايات لأنها ليست واقعية.
وإذا نظرنا في "المدينة التائهة" للأستاذ محمد حلمي مخلوف، فإننا لا نجد مكانًا واقعيا مقنعًا، ولا زمنًا يستفيد به الكاتب لتنسيق الأحداث، ولا ليل ولا نهار، فلا يوجد غير الأحداث والحوار، دون أماكن، أو في أماكن غير واقعية، لشخصيات خيالية، بالرغم من امتلاك الكاتب لكثير من الأدوات وقدرته على صنع الحوار وسرعته وتراشقه، والإسراع بالأحداث والصعود لأكثر من ذروة، ومحاولته الإدلاء ببعض صفات الشخصيات التي يستخدمها.
لكن العيب الرئيسي الذي يخرج هذه الحكاية من كونها رواية، هو عدم التقاط شخصيات وأحداث من الواقع. فامتلاك الأدوات وحده لا يكفي لصنع رواية، كا أن عدم معايشة الواقع والتقاط مشاهداته سيرجع بنا إلى ما قبل عصر الرواية، إلى "حيّ بن يقظان" وبعض الحكايات الذهنية التي كتبها ابن سينا وابن النفيس وابن شهيد. وهذا لا يصلح إلاَّ في مراحل تاريخية مضت.
وعليه، فإن نشر الكتاب سيضرّ بمستقبل المؤلف، لأن القارئ لن يستطيع الخروج برواية، كما أن الناقد سيقول ما قلتُ، وسيحبَط المؤلف، فلا داعي لنشره. ولتكن لنا عبرة من عدم نشر سلامة موسى لرواية نجيب محفوظ عن "القرية"، حيث إنها مكتوبة من ذهنه وليست من مشاهداته، لأنه لم يرَ القرية أصلاً، وإنما هو ابن المدينة، فانظر ماذا فعل حين كتب عن مشاهداته في المدينة، لقد اعتلى بمشاهداته الواقعية في المدينة عرش الأدب.
أمَّا كتابة رواية أسطورية لإسقاط الأسطورة على الواقع، فيمكن ذلك طبعًا، ولكن عليه أن يقرأ مسرحية "إنت اللي قتلت الوَحش" لعلي سالم. أما إذا أراد توظيف حكايات غير واقعية فليكن هذا عن وعي، وعن قراءة للواقع، وليقرأ "ليالي ألف ليلة" لمحفوظ. ولو استطاع الكاتب أن يحكي عن شيء ذهني ويقنعنا بأنه واقعي فهو كاتب جهبذ ونحن في انتظار ما يكتب، أما إذا لم نحسّ بواقعية ما يكتب فلن نصدِّق شيئًا ولن نتعاطف مع ما يكتب، حتى لو اعتصر الدموع من الشخصيات اعتصارًا، وأدار الحوار بين الشخصيات، لأن كل ذلك يجري في ذهنه هو.
وهذا رأيي الشخصي وما أملاه عليَّ ضميري
وتقبَّل تحيات أخيك
عبد الناصر عيسوي
هناك 10 تعليقات:
ربنايوفقك يا محمد وتنشر في احسن دور النشر
وبعدين انت لسة صغير ولسة الطريق قدامك طويل .... ماتيأسش
ربنا يخليك يا مصطفي ويوفقك انت كمان ويوفقك كل الشباب المكافح اللي نفسه يشق طريقه في الحياة دي
طيب هو الكلام تمام...بس انا كان ليه سؤال واحد بس..هي فين التلات صفحات دول؟؟؟
على فكرة أكيد الكتابة أسهل من النشر بكتير...لان الكتابة دي قصة انت وحدك بطلها....لكن النشر ده قصة أبطالها ناس كتير مش هتعرف هم اصلا بيفكروا ازاي...وطبعا فيه بطل تان مهم اوي هو الروتين.....
شكرا يا دواير علي زيارتك مدونتي
الثلاثة صفحات هي الاهداء وكلمة جمال عبد الناصر وكلمتي وكلمتي الرواي
لم أشا ارهاقكم بقراءة فصل من الرواية وانا هانزله قريبا ان شاء الله
انا حبيت ارد الزيارة
انا كمان بتمنالك انك تنشر ويكون لك مكانة جيدة
و بحييك على الاهداء لوالديك
وربنا يوفقك
شكرا يا دعوه للحب علي زيارتك مدونتي واتمني انك تكوني زائره دائمه للمدونه زي ما انا هاكون زائر دائم لمدونتك ان شاء الله
وربنا يخليكي علي مشاعرك النبيله دي
انا اسفة جدا انا لسة حالا شيفة التعليق وكنت هغير الاسم سامحنى
وبالنسبة لراي فى كلامات كتابك ممتازة
بس الصراحة التعقيب اللى فى الاخر على الكتب انا تهت فية وسامحنى لتانى مرة على الاسم
بالنسبة للاسم ولا يهمك المشكله ان هم مش فاهمين الرواية طيب انا ذنبي ايه
يعني بلاها المقدمة الطويلة دي
وكنت قدمت فصل من الرواية
ودع القارئ يحكم يا أخي
أما إنك تصادر علي رأي القارئ برأي زينات القليوبي ( إلا مين دي صحيح )
وموقع الورشة الثقافي
ثم تقرير دار النشر التي من حقها بالطبع رفض العمل حتى دون إبداء الأسباب فهذا غريب
مركز الحضارة العربية صاحبه علي عبد الحميد
ولا أظنه يرفض نشر عمل إلا إذا كان أدنى من المستوى المطلوب
انصحك نصيحة أخوية يا أخي
انشر إبداعك ودع القراء يحكمون هل هو جيد .. ؟
أم لا
وربنا يوفقك وتنشر في أعظم سلسلة من سلاسل الدولة بعيدا عن دور النشر الخاصة
اولا رأي الشاعره لم يكن في الروايه كان في قصه قصيره والقصه منشوره بالاسفل
ثانيا:مين اللي قالك ان ده مركز الحضاره العربيه ده دار الحضاره مش مركز الحضاره العربيه
ثالثا:قرأت اعمال كثيره من اصدارات دار الحضاره العربيه وهي دون دون دون المستوي او بمعني ادق ملهاش علاقة بالابداع
شكرا لمرورك بمدونتي وانا اكيد هانزل فصل قريبا جدت من الروايه وياريت تشوفيه
إرسال تعليق